بنوتات الفراولة

نضم وقتك في رمضان  5_1165425165 نضم وقتك في رمضان  656918 نضم وقتك في رمضان  5_1165425165

بنوتات الفراولة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بنوتات الفراولة



4 مشترك

    نضم وقتك في رمضان

    تصويت

    هل سصطيع ختم القران الكريم في رمضان ؟

    [ 3 ]
    نضم وقتك في رمضان  Poll_right75%نضم وقتك في رمضان  Poll_left [75%] 
    [ 0 ]
    نضم وقتك في رمضان  Poll_right0%نضم وقتك في رمضان  Poll_left [0%] 
    [ 0 ]
    نضم وقتك في رمضان  Poll_right0%نضم وقتك في رمضان  Poll_left [0%] 
    [ 0 ]
    نضم وقتك في رمضان  Poll_right0%نضم وقتك في رمضان  Poll_left [0%] 
    [ 1 ]
    نضم وقتك في رمضان  Poll_right25%نضم وقتك في رمضان  Poll_left [25%] 

    مجموع عدد الأصوات: 4
    التصويت مغلق
    مالي مثيل
    مالي مثيل
    الادارة
    الادارة


    تاريخ التسجيل : 01/07/2010

    هام نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف مالي مثيل الجمعة أغسطس 06, 2010 11:13 pm

    بسم لله السلام عليكم! الوقت هو الحياة والعمر ، وعمر الإنسان ليس إلا هذه الثواني والدقائق التي يعيشها لحظة بلحظة

    ، وكل ساعة تمضي من العمر تقربنا من الدار الآخرة .

    والوقت مع أنه أثمن ما عني الإنسان بحفظه ، فهو في المقابل أسهل ما يضيع عليه ، ونحن وإن

    كنا لا نسمح لغيرنا أن يسرق أموالنا ، لكننا - ومع الأسف الشديد- قد نسمح وربما نبارك لهم

    سرقة أوقاتنا وأعمارنا وهذه هي المصيبة الكبرى ، لأن المال قد يعوض ، أما الوقت فلا يمكن

    تعويض لحظة منه بكل ذهب الدنيا ، ومن ثم كان المغبون والخاسر حقيقة هو من فرط في أوقاته

    وضيعها ، يقول - صلى الله عليه وسلم - : ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة

    والفراغ ) رواه البخاري .

    وإذا كان الوقت بهذه القيمة والأهمية ، فإن قيمته تعظم وأهميته تكبر في مواسم الخير ، والأزمنة

    الفاضلة ، وأوقات النفحات والبركات ، ومن أعظمها شهر رمضان المبارك ، حيث السوق

    قائمة ، والأرباح متوافرة ، والأجور مضاعفة ، فحريٌ بمن كان يضيع وقته في غيره أن يعيد

    النظر في استغلاله ، وحريٌ بمن كان يحرص على وقته في غيره أن يضاعف حرصه فيه .

    ومما يؤسف له ما نجده في هذا الشهر الكريم من مظاهر تضييع وقتل للأوقات من قبل كثير من

    النساء ، وقضاء الليالي في اللهو والسهر والجلوس أمام الشاشات ، والخروج إلى الأسواق

    والمجالس والمنتديات ، وقضاء النهار في النوم والطبخ ، وكأن رمضان أضحى عندهن شهر

    النوم والطبخ نهاراً ، والسهر واللهو ليلاً ، وربما مر على المرأة رمضان تلو رمضان بدون أن

    يحدث أي أثر على السلوك ، وزيادة الأعمال ، وتدارك الأخطاء والتقصير ، مما يحتم على

    الأخت المسلمة - التي ترجو الله والدار الآخرة- أن تراجع نفسها وتقف منها موقف الجد والحزم

    لتستثمر كل دقيقة بل كل لحظة من لحظات هذا الموسم فيما يقربها من ربها ومولاها ، فإن أيام

    الشهر قصيرة وساعاته محدودة سرعان ما تنقضي وتذهب .

    والبعض منا قد يدرك أهمية الوقت وقيمته ولكن هذا الإدراك - مع الأسف في كثير من الأحيان

    - لا يعدو أن يكون إدراكاً معرفياً ذهنياً لا يتجاوز أثره إلى تصرفاته وسلوكه وتعامله ، ومن ثم

    فإننا بحاجة إلى أن نتجاوز هذه المعرفة النظرية إلى خطوات عملية نعيشها في حياتنا اليومية

    تدفعنا إلى حسن التعامل مع أوقاتنا ، وإليك أختي المسلمة بعض الخطوات العملية لاغتنام الوقت

    في هذا الشهر الكريم :

    أول خطوة هي التخطيط المسبق لكل ما تريدين إنجازه في هذا الشهر ، وذلك بوضع أهداف

    واضحة ومحددة ، وعمل جدول للأعمال وأوقاتها ، والقدر المطلوب لإنجازها ، وتنظيم مواعيد

    النوم والاستيقاظ والراحة ، والعمل والفراغ ، وليكن فيما تسعين إلى تحقيقه من لأهداف في هذا

    الشهر المحافظة على الصلاة في أول وقتها ، وختم القرآن لعدد من المرات ، وصلاة التراويح

    والقيام بجزء من القرآن ، وتخصيص جزء من المال للصدقة وتفطير الصائمين ، وما لم تكن

    هناك أهداف واضحة ومحددة فلن تستطيعي اغتنام الوقت الاغتنام الأمثل ، وسترين أن جزءا

    كبيراً من وقتك يضيع سدى لأنك لم تضعي هدفاً لشغل هذا الوقت .

    من الأمور المهمة أيضاً تحديد الأولويات ، وما هي الأعمال التي ينبغي أن تقدَّم ؟ والأعمال التي

    يمكن أن تؤخر ، فليس القصد أن تقضي المرأة وقتها في ما هو مفيد ، بل عليها أن تقضيه فيما

    هو أولى أن يقضى به ، وقد ذكر أئمتنا أن من مكائد الشيطان أن يشغل الإنسان بالعمل المفضول

    عن العمل الفاضل .

    على الأخت المسلمة أن تتخلص ما أمكن من مضيعات الأوقات كالاسترسال في الحديث بالهاتف

    لغير حاجة ، والخروج المتكرر والزيارات التي لا داعي لها ، والجلوس أمام التلفاز الساعات

    الطوال ، ولا بد من تعويد الآخرين على احترام أوقاتنا ومواعيدنا ، فالاتصال قبل الزيارة ،

    والزيارة لها وقت مخصص ومحدد .

    كما ينبغي أن تتعامل الأخت مع الوقت بواقعية فستفيد من الوقت المتاح ، لأن بعض الأخوات

    ربما جنح بها الحماس إلى المثالية والخيال الزائد من غير تقدير صحيح لما يمكن فعله ، لتفاجأ

    بعد ذلك بعدم وجود الوقت الكافي لإنجاز ما خططت له وفكرت فيه ، فتصاب بردة فعل عكسية

    وإحباط ، والذي ينبغي أن نقدر الأوقات المتاحة التي نملك أن نستفيد منها بشكل واقعي .

    من الأمور المفيدة اختيار الوقت المناسب للعمل الذي تنوين القيام به ، بأن تجعلي لكل عمل

    الوقت الذي يلائمه ، فالأعمال التي لا تحتاج إلى مزيد تركيز واهتمام ، يمكن للمرأة أن تؤديها

    في أي وقت ، فأوقات الطبخ مثلاً يكون من المفيد الاشتغال فيها بالذكر والتسبيح والتهليل ،

    وسماع بعض المواد الجيدة الإذاعية أو المسجلة مثلاً ، والأعمال التي أعمال تحتاج إلى تفريغ

    القلب وإعمال الفكر وهدوء البال من صلاة وقراءة ومراجعة وحفظ ، وما أشبه تخصص لها

    أوقات تناسبها وهكذا .

    وعليك أختي بأن تحرصي على المبادرة بإنجاز العمل قبل أن يحال بينك وبينه ، ولتحذري

    التسويف والتأجيل فإنه من أعظم الآفات ، قال بعضهم : احذروا سوف فإنها من جند إبليس ،

    وقيل لعمر بن عبد العزيز وقد أعياه الإرهاق من كثرة العمل ، أخر هذا العمل ، فقال : أعياني

    عمل يوم واحد ، فكيف إذا اجتمع علي عمل يومين ؟ .

    واستعيني في ذلك كله بالله ولا تعجزي ، وعليك بصحبة أهل الهمم العالية والأوقات المستثمرة ،

    وتذكري أن الوقت إذا لم يُقض بالخير قُضي بضده ولا بد ، وأن كل وقتٍ جديد له واجب جديد .

    فاستغلي وقتك وبادري عمرك بما يعود عليك بالنفع في الدنيا والآخرة ، وتملئين به سجل حسناتك

    وصحيفة أعمالك ، قبل أن يطوى الشهر ، وينتهي موسم البذر ، فتندمين حين لا ينفع الندم .[/]


    الوقت هو الحياة والعمر ، وعمر الإنسان ليس إلا هذه الثواني والدقائق التي يعيشها لحظة بلحظة

    ، وكل ساعة تمضي من العمر تقربنا من الدار الآخرة .

    والوقت مع أنه أثمن ما عني الإنسان بحفظه ، فهو في المقابل أسهل ما يضيع عليه ، ونحن وإن

    كنا لا نسمح لغيرنا أن يسرق أموالنا ، لكننا - ومع الأسف الشديد- قد نسمح وربما نبارك لهم

    سرقة أوقاتنا وأعمارنا وهذه هي المصيبة الكبرى ، لأن المال قد يعوض ، أما الوقت فلا يمكن

    تعويض لحظة منه بكل ذهب الدنيا ، ومن ثم كان المغبون والخاسر حقيقة هو من فرط في أوقاته

    وضيعها ، يقول - صلى الله عليه وسلم - : ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة

    والفراغ ) رواه البخاري .

    وإذا كان الوقت بهذه القيمة والأهمية ، فإن قيمته تعظم وأهميته تكبر في مواسم الخير ، والأزمنة

    الفاضلة ، وأوقات النفحات والبركات ، ومن أعظمها شهر رمضان المبارك ، حيث السوق

    قائمة ، والأرباح متوافرة ، والأجور مضاعفة ، فحريٌ بمن كان يضيع وقته في غيره أن يعيد

    النظر في استغلاله ، وحريٌ بمن كان يحرص على وقته في غيره أن يضاعف حرصه فيه .

    ومما يؤسف له ما نجده في هذا الشهر الكريم من مظاهر تضييع وقتل للأوقات من قبل كثير من

    النساء ، وقضاء الليالي في اللهو والسهر والجلوس أمام الشاشات ، والخروج إلى الأسواق

    والمجالس والمنتديات ، وقضاء النهار في النوم والطبخ ، وكأن رمضان أضحى عندهن شهر

    النوم والطبخ نهاراً ، والسهر واللهو ليلاً ، وربما مر على المرأة رمضان تلو رمضان بدون أن

    يحدث أي أثر على السلوك ، وزيادة الأعمال ، وتدارك الأخطاء والتقصير ، مما يحتم على

    الأخت المسلمة - التي ترجو الله والدار الآخرة- أن تراجع نفسها وتقف منها موقف الجد والحزم

    لتستثمر كل دقيقة بل كل لحظة من لحظات هذا الموسم فيما يقربها من ربها ومولاها ، فإن أيام

    الشهر قصيرة وساعاته محدودة سرعان ما تنقضي وتذهب .

    والبعض منا قد يدرك أهمية الوقت وقيمته ولكن هذا الإدراك - مع الأسف في كثير من الأحيان

    - لا يعدو أن يكون إدراكاً معرفياً ذهنياً لا يتجاوز أثره إلى تصرفاته وسلوكه وتعامله ، ومن ثم

    فإننا بحاجة إلى أن نتجاوز هذه المعرفة النظرية إلى خطوات عملية نعيشها في حياتنا اليومية

    تدفعنا إلى حسن التعامل مع أوقاتنا ، وإليك أختي المسلمة بعض الخطوات العملية لاغتنام الوقت

    في هذا الشهر الكريم :

    أول خطوة هي التخطيط المسبق لكل ما تريدين إنجازه في هذا الشهر ، وذلك بوضع أهداف

    واضحة ومحددة ، وعمل جدول للأعمال وأوقاتها ، والقدر المطلوب لإنجازها ، وتنظيم مواعيد

    النوم والاستيقاظ والراحة ، والعمل والفراغ ، وليكن فيما تسعين إلى تحقيقه من لأهداف في هذا

    الشهر المحافظة على الصلاة في أول وقتها ، وختم القرآن لعدد من المرات ، وصلاة التراويح

    والقيام بجزء من القرآن ، وتخصيص جزء من المال للصدقة وتفطير الصائمين ، وما لم تكن

    هناك أهداف واضحة ومحددة فلن تستطيعي اغتنام الوقت الاغتنام الأمثل ، وسترين أن جزءا

    كبيراً من وقتك يضيع سدى لأنك لم تضعي هدفاً لشغل هذا الوقت .

    من الأمور المهمة أيضاً تحديد الأولويات ، وما هي الأعمال التي ينبغي أن تقدَّم ؟ والأعمال التي

    يمكن أن تؤخر ، فليس القصد أن تقضي المرأة وقتها في ما هو مفيد ، بل عليها أن تقضيه فيما

    هو أولى أن يقضى به ، وقد ذكر أئمتنا أن من مكائد الشيطان أن يشغل الإنسان بالعمل المفضول

    عن العمل الفاضل .

    على الأخت المسلمة أن تتخلص ما أمكن من مضيعات الأوقات كالاسترسال في الحديث بالهاتف

    لغير حاجة ، والخروج المتكرر والزيارات التي لا داعي لها ، والجلوس أمام التلفاز الساعات

    الطوال ، ولا بد من تعويد الآخرين على احترام أوقاتنا ومواعيدنا ، فالاتصال قبل الزيارة ،

    والزيارة لها وقت مخصص ومحدد .

    كما ينبغي أن تتعامل الأخت مع الوقت بواقعية فستفيد من الوقت المتاح ، لأن بعض الأخوات

    ربما جنح بها الحماس إلى المثالية والخيال الزائد من غير تقدير صحيح لما يمكن فعله ، لتفاجأ

    بعد ذلك بعدم وجود الوقت الكافي لإنجاز ما خططت له وفكرت فيه ، فتصاب بردة فعل عكسية

    وإحباط ، والذي ينبغي أن نقدر الأوقات المتاحة التي نملك أن نستفيد منها بشكل واقعي .

    من الأمور المفيدة اختيار الوقت المناسب للعمل الذي تنوين القيام به ، بأن تجعلي لكل عمل

    الوقت الذي يلائمه ، فالأعمال التي لا تحتاج إلى مزيد تركيز واهتمام ، يمكن للمرأة أن تؤديها

    في أي وقت ، فأوقات الطبخ مثلاً يكون من المفيد الاشتغال فيها بالذكر والتسبيح والتهليل ،

    وسماع بعض المواد الجيدة الإذاعية أو المسجلة مثلاً ، والأعمال التي أعمال تحتاج إلى تفريغ

    القلب وإعمال الفكر وهدوء البال من صلاة وقراءة ومراجعة وحفظ ، وما أشبه تخصص لها

    أوقات تناسبها وهكذا .

    وعليك أختي بأن تحرصي على المبادرة بإنجاز العمل قبل أن يحال بينك وبينه ، ولتحذري

    التسويف والتأجيل فإنه من أعظم الآفات ، قال بعضهم : احذروا سوف فإنها من جند إبليس ،

    وقيل لعمر بن عبد العزيز وقد أعياه الإرهاق من كثرة العمل ، أخر هذا العمل ، فقال : أعياني

    عمل يوم واحد ، فكيف إذا اجتمع علي عمل يومين ؟ .

    واستعيني في ذلك كله بالله ولا تعجزي ، وعليك بصحبة أهل الهمم العالية والأوقات المستثمرة ،

    وتذكري أن الوقت إذا لم يُقض بالخير قُضي بضده ولا بد ، وأن كل وقتٍ جديد له واجب جديد .

    فاستغلي وقتك وبادري عمرك بما يعود عليك بالنفع في الدنيا والآخرة ، وتملئين به سجل حسناتك

    وصحيفة أعمالك ، قبل أن يطوى الشهر ، وينتهي موسم البذر ، فتندمين حين لا ينفع الندم .[/]
    محبة الورود
    محبة الورود
    نائبة المديرة
    نائبة المديرة


    تاريخ التسجيل : 17/07/2010
    المزاج : راااااايقه

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف محبة الورود الجمعة أغسطس 06, 2010 11:46 pm

    مشكورة يا حياتي
    بنوته كول
    بنوته كول
    مصممة


    تاريخ التسجيل : 03/08/2010
    المزاج : رايقـــــــــــــــــــــــــــــــهــ

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف بنوته كول السبت أغسطس 07, 2010 3:05 am

    يسلمو
    مالي مثيل
    مالي مثيل
    الادارة
    الادارة


    تاريخ التسجيل : 01/07/2010

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف مالي مثيل الأحد أغسطس 08, 2010 11:14 pm

    محبة الورود

    مشكورة على الرد
    مالي مثيل
    مالي مثيل
    الادارة
    الادارة


    تاريخ التسجيل : 01/07/2010

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف مالي مثيل الأحد أغسطس 08, 2010 11:15 pm

    بنوته كول

    مشكورة على الرد
    محبة الورود
    محبة الورود
    نائبة المديرة
    نائبة المديرة


    تاريخ التسجيل : 17/07/2010
    المزاج : راااااايقه

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف محبة الورود الأحد أغسطس 08, 2010 11:16 pm

    العفوووووووووووووووووووو
    مالي مثيل
    مالي مثيل
    الادارة
    الادارة


    تاريخ التسجيل : 01/07/2010

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف مالي مثيل الأربعاء أغسطس 11, 2010 12:35 am

    تسلمين
    بنوته كول
    بنوته كول
    مصممة


    تاريخ التسجيل : 03/08/2010
    المزاج : رايقـــــــــــــــــــــــــــــــهــ

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف بنوته كول السبت أغسطس 14, 2010 8:38 pm

    العفوووووووووووو
    مالي مثيل
    مالي مثيل
    الادارة
    الادارة


    تاريخ التسجيل : 01/07/2010

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف مالي مثيل السبت أغسطس 14, 2010 10:24 pm

    وين الرد
    ريهام
    ريهام
    الادارة
    الادارة


    تاريخ التسجيل : 28/06/2010
    الموقع : السعودية

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف ريهام الأحد أغسطس 15, 2010 3:18 pm

    نضم وقتك في رمضان  987682
    نضم وقتك في رمضان  986197 شكرا لكي يا عسل كلامك كله روعه مشكوره نضم وقتك في رمضان  264609
    نضم وقتك في رمضان  902837
    نضم وقتك في رمضان  730863 باي اتمنى لكي كثيرا من التقدم نضم وقتك في رمضان  264652
    محبة الورود
    محبة الورود
    نائبة المديرة
    نائبة المديرة


    تاريخ التسجيل : 17/07/2010
    المزاج : راااااايقه

    هام رد: نضم وقتك في رمضان

    مُساهمة من طرف محبة الورود الأحد أغسطس 15, 2010 6:05 pm

    مالي مثيل كتب:تسلمين

    الله يسلمك يا حياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 6:06 am